يتذكر عبدالله تسليمه التاج الأثري للوبير، ويفاجئ الأخير بأنه مزيف، ويتفق مع سعد الأعرج على قتل عبدالله، ويختلف عبدالله مع أولاد عمه عمر وطارق حول تقسيم أمواله في حالة وفاته.