تُشعل حصة الشك في قلب سلمى تجاه تجارة عبدالله، ويتفق الأخير مع حسن على الشراكة، ويندم عمر على اختلافه مع عبدالله، ويتذكر عندما قتل لوبير زوجة عمر وابنه، وهكذا والد عبدالله انتقاما من الأخير.