تحقق الشرطة في محاولة قتل عبدالله بالمستشفى، ويطلب عبدالله من الضابط هاشم إعطائه فرصة لتصحيح أخطائه، ويتضح أن إبراهيم وراء القاتل المأجور، الذي أرسله لقتل عبدالله.