يرفض لوبير مساعدة إبراهيم في إعادة شحنة الأسلحة والانتقام من عبدالله، ويلوم عمر على عبدالله بحر الدماء الذي يشقه للانتقام من إبراهيم ويوسف ومحاولة قتلهما، ويتذكر عبدالله سرقته للتاج الأثري.