يطلب عبدالله من أبو المكارم مسامحته، وتلقي الشرطة القبض على حسن بتهمة تزوير شيكات عبدالله البنكية، وتطلب سلمى الطلاق، ويخبر عمر وطارق - إبراهيم بامتلاك حافظ لمستندات تدينه.