يعتقد وليد بأن حظه عاثر دائمًا، فيحاول شقيقه اقناعه بالتقدم ﻹحدى الوظائف ولكن وليد يخبره بأنه منحوس وأنه مهما فعل لن ينال الوظيفة، إلى أن يثبت له العكس وأن كل شيء قسمة ونصيب.