يهجم أبو طارق ومقداد على منزل الشيخ وصهيب، ويقتلوا مقداد ويفروا هاربين ثم يلحق بهم أبو طارق، ويقتل صهيب فيقتله الشيخ، وتلقي الشرطة القبض على الشيخ وتحاكمه بتهم القتل.