يتأكد سنحاريب من كلام يونس بتورط والدته والكاهن، ويُعلن طرد يونس لوقوفه مع المطالبين بحقوقهم ضد الملك، ويساوم سنحاريب - يونس على دعائه بنزول المطر مقابل بقائه في نينوى.