تبدأ الدكتورة أبرار أول يوم دوام لها بالمستشفى، في حين يأتي إلى وحدة الإسعاف المدير الجديد أبو ناصر، ويبدأ التفتيش على الفريق، ويتعرف فيصل على أبرار بعد نقله لمريضة إلى المستشفى.
يجد تيم ومشاري أنفسهما داخل مشاجرة زوجية عندما ينقلا إحدى الزوجات إلى المستشفى، في حين تتعرض أبرار لمضايقات من المرضى بالمستشفى، ويعجب فيصل بأبرار.
تستاء أبرار من تدخل المرضى في حياتها الشخصية، ويتشارك صالح مع زملاؤه في وحدة الإسعاف لاستثمار أموالهم بشراء أغنام وتربيتها في الوحدة، ويدعو أبو مهند فريق الإسعاف إلى زفاف ابنه ويصورهم وينشر الفيديوهات على السوشيال ميديا.
تتأثر أبرار لوفاة إحدى المريضات، ويأتي أبو مشاري إلى وحدة الإسعاف ويعتقد أن ابنه مدير الوحدة، فيحاول فيصل وصالح إيهامه بذلك، ويأتي أبو ناصر، ولا يكشف الحقيقة ﻷبو مشاري حتى لا يحزن.
يتأثر مشاري لوفاة أحد المرضى، ويفشل في إسعافه مع صالح، وتُوظف أخصائية اجتماعية في وحدة الإسعاف.
يتعرض فريق وحدة الإسعاف إلى عدة مواقف مع المصابين حيث يحاول كل شخص علاج نفسه دون أي استشارة طبية، وهكذا تفاجئ إبرار بإحدى الحوامل بالمستشفى تصر على الولادة دون استشارة أي طبيب.
يقرر أبو ناصر إجراء تنافس بين العاملين في وحدة الإسعاف، ويتساوى الجميع في المسابقة، وتتمكن أبرار من إنقاذ حياة إحدى المريضات.
يقرر أبو ناصر إقامة دورة تدربية للإسعافات الأولية ﻷهالي الحي، ويتولى صالح وتيم التدريبات، ويعترض الطبيب محمد على طريقة أبرار في إعطائها أمل للمرضى غير حقيقي.
يخبر صالح - زملائه بالوحدة بمشروع تنفيذ أبلكيشن لحل المشاكل، ويطلب أبو ناصر من فيصل تدريب ابن شقيقه معه ولكن الأخير لا يستطيع تحمل رؤية أي حالة مرضية، وتفقد أبرار وعيها من كثرة ضغوط العمل بالمستشفى.
تتعطل ثلاجة وحدة الإسعاف ويصر صالح على استدعاء عامل للتصليح يعرفه، في حين يقابل مشاري - رحالة مشهور تعرض لإصابة ويحاول التعرف عليه حتى يعطيه تذاكر للرحلة القادمة.
يتوجه مشاري وزميله ﻹسعاف إحدى السيدات ويفاجآن بأنها تدعي إصابتها وتحبسهما في المنزل حتى يعطيها زوجها كل ما تبغي، ويفزع فيصل عندما يجد مع مريض نوع خطير من العقارب.
يعتقد الجميع أن يوم الجمعة هو يوم راحة للجميع، لكن فريق الإسعاف يجده أكثر يوم مليء بالطوارىء، فينقل فيصل أحد المرضى إلى المستشفى، الذي يرفض العلاج، في حين يتطلع مشاري لحضور عرض فني ولا يجد الوقت.
تطرد أبرار مدمن عقاقير مسكنة من المستشفى ويصورها أحد الأشخاص وينشر الفيديو وتصير مشهورة، في حين يخبر أبو ناصر فريق وحدة الإسعاف بتشغيل نظام جديد داخل الوحدة.
يطلب أبو ناصر من فريق وحدة الإسعاف تصوير فيديوهات للترويج للوحدة، والتعريف بمجهوداتهم، فيقرر صالح تصوير الفيديو مباشر أثناء إنقاذه لأحد الأشخاص.
يعتقد الطبيب محمد أن وجود الدكتور حسان بالمستشفى مرتبط بوقوع العديد من الحوادث، في حين يظن فيصل أن ظهور بعد الأشياء له أثناء العمل هي إشارات لما سيحدث، وعلى الجهة الأخرى يسعد صالح بقدوم مولوده الأول.