يطلب أبو المهيمن من رجاله الأسرى لدى الجيش السوري الدخول بالمصالحة، ويطلب أبو حكيم من نجله الاتصال بمراد ويُعطيه معلومات عن الفصائل المُسلحة، ويقتل صفوري - أحد الأهالي بعد رفضه معونة اسرائيل.