يأمر قائد المقاومة - جهينة بالزواج من أبو بندر رغمًا عنها وتُخبره جهينة أنها مغرمة بابن خالتها جميل، ويأمر رجال تنظيم جبهة النصرة الإرهابية مجموعة من رجال أهل البلدة بناء نفقا تحت الأرض.