يقتل قائد الإرهابيين في النفق أحد رجال صالح، ويدخل جميل متخفيًا منزل حبيبته جهينة ويتفق معها على وضع عبوة ناسفة داخل فيلا أبو بندر، وتُنفذ الجماعة الإرهابية حكمها بالإعدام على مجموعة من الأسرى.