يتمكن وليد من التقرب من فضة، وتبادله نفس الشعور، في حين يقرر أبو شهاب ضم أيوب وشهاب إلى العمل بالمحل، وعلى الجهة الأخرى يحاول ضاري التقرب من ورد وتصده.