يرفض أبو مهند مساعدة صديقه ماجد في الهروب، ويخلص خلود من أسرها، ويهرب ماجد من قبضة الشرطة، وتفاجئ لينا - أهلها بعودتها لماجد بإرداتها لعدم تمكنها من العيش بدون مختطفها.