عرض الخليفة على رجاء أن يكون وزير له ووافق لمنع حقن دماء المسلمين، تميز رجاء بفن المعمار وقام ببناء قبة الصخرة بالمسجد الأقصى وكانت أعماله طوال حياته خالصة لوجه الله.