سافر فروخ للتجارة بعد حمل زوجته لكنه لم يعد، وراعت الزوجة ابنهما ربيعة حتى أصبح عالما كبيرا في الشريعة، وبعد مرور ثلاثين عاما عاد فروخ وطلب العفو من زوجته وابنه لتخليه عنهما والتم شمل الأسرة من جديد.