حاول سراقة ابن مالك قتل رسول الله لكنه فشل ووعده رسول الله أنه سيعطيه سوار كسرى بشرط أن لا يخبر أهل مكة مكانه، أسلم سراقه بعد فتح رسول الله مكة وأعطاه عمر ابن الخطاب سوار كسرى كما وعده رسول الله.