تحزن سعدة لحب صافي لزهور، ويتهم رباح - عايد بقتل شقيقه أبو زهور، ويتسلل جاسر إلى منزل رباح ويحاول قتله ولكن ينقذه بشير، ويتضح تنكر بشير في شخصية شاب فاقد الأهلية.