تذهب لبنى إلى جدها عبدالهادي وتطلب منه الضغط على والدها شاكر لكي يوافق على زواجها من حبيبها جهاد، يراقب أبو المكارم - سليلة ويجد أنها تذهب إلى غرفة سيدة كبيرة في العمر وينظر إليها ليجدها نسخة طبق...اقرأ المزيد الأصل منها.