يهرب عبدالله من الإعدام بمساعدة ضابط أثناء هجوم داعش على السجن فيقتل مصابي الجيش بالمستشفى، يحتل الإرهابيون الموصل وما بها من أسلحة ويذبحون المعارضين ويأخذون النساء فيتكون الحزب الشعبي للتصدي لهم.