ينشأ خلاف بين أبو خالد وعبدالله لهجومه على المستشفى ويبحث الأخير عن جومانا هناك ويعترف بانجذابه لها، يزداد المتطوعون بالحزب، ويهاجم الإرهابيون الكنائس ويهددون المسيحيين، ويزداد المواطنون بكردستان.