تحصلت أم العز على الذهب الذي سرقه طبنجة من سهيلة، انزعج عمار بعد رفض فاطمة الزواج منه، تصالح أبو العز مع غازي بعد أن أقسم أنه لم يقتل فارس، أعاد أبو العز - سهيلة إلى عصمته.