رفض غازي الانفصال عن مريم بعد معرفته بحملها ليذل أبو العز، قتل صياح - فارس بعد رؤيته له لعدم فضح سر الذهب الذي يبحث عنه.
عذب صياح - إخلاص لمعرفتها بمكان الذهب، فشل أبو العز في إيجاد فارس، أخبرت زهرة شقيقها أنها تريد الزواج من طبنجة لكنه رفض ووبخها، شك أبو العز أن غازي وراء اختفاء فارس.
حاول صياح نقل جثة فارس لكنه فشل، سافر عادل إلى بغداد للابتعاد عن عائلته، قدم أبو العز بلاغ عن اختفاء فارس بعد فقده الأمل.
أوهم غازي - سهيلة أنه خطف فارس فيستعيد نصف حق الضيعة من أبو العز، ترك صياح جثة فارس أمام بيت أبو العز، قرر أبو العز قتل غازي ظنًا منه أنه قتل فارس.
ساء وضع سهيلة النفسي بعد فقدان ابنها، اتضح أن إخلاص شقيقة أبو العز وزوجة صياح، أخبرت أم العز - فاطمة بخطتها للانتقام من طبنجة.
أخبر غازي ـ أبو العز انه ليس له دخل بمقتل فارس لكنه لم يصدقه، قررت هيام فرض سيطرتها على البيت فتشاجرت معها سهيلة.
كذب صياح على أبو العز وأخبره أن شقيقته توفت، أخبر غازي - سهيلة أنه بريء من قتل فارس وطلب منها مساعدته.
يكذب صياح على أبي العز بإخباره أن إخلاص توفت منذ خمس سنوات. ُيطلِّق أبو العز - سهيلة بعد خروجها دون إذنه لزيارة غازي.
أعطت سهيلة لتركي الذهب لمساعدة غازي، اتضح أن في الماضي سرقت إخلاص ذهب صياح وأعطته لأبو العز لإخفائه، واتضح ايضًا أن فاطمة ابنة صياح ولم يعلم الأخير هذا الأمر بناءً على طلب إخلاص.
تسرق غفران من أموال أبو العز، استعدت أم العز للزواج من طبنجة على الرغم من اعتراض ابنائها.
تزوجت أم العز - طبنجة وقامت بتعذيبه نظير ما فعله بها، طلب عمار من أبو العز يد فاطمة للزواج لكنها رفضت، تأكد صياح أن إخلاص أعطت الذهب لأبو العز.
طلب صياح من أبو العز الذهب; بعد معرفته بأنه معه وأخبره أن يعطيه العلامة التى أخبرته بها شقيقته إخلاص لكي ياخذ الذهب، علمت إخلاص أن صياح يريد قتلها.
تم الإفراج عن غازي، رفض طبنجة إخبار أم العز عن مكان أمواله، حاول أبو العز إقناع فاطمة بالزواج من عمار.
انزعج أبو العز بعد خروج غازي من الحبس، تعاون صياح مع غازي لتدمير أبو العز، أخبرت غفران - هيام عن زواج أم العز من طبنجة.
تحصلت أم العز على الذهب الذي سرقه طبنجة من سهيلة، انزعج عمار بعد رفض فاطمة الزواج منه، تصالح أبو العز مع غازي بعد أن أقسم أنه لم يقتل فارس، أعاد أبو العز - سهيلة إلى عصمته.
وافق أبو العز بإعطاء الذهب لصياح بشرط توزيعه بالمناصفة بين صياح وبين أولاد محمود شقيق صياح; ولكن رفض الأخير وهدد أبو العز.
أعطى أبو العز ثلث حقه في الضيعة لغازي، قامت أم العز بزيارة زوجة صياح وطلبت إخلاص من سمية إخبار أم العز أنها على قيد الحياة.
اتضح أن هيام عاقر، قام صياح بالادعاء الكاذب على عزو أنه اعتدى عليه بالضرب وتم القبض على عزو، أخبرت إخلاص - سمية أنها لديها ابنة.
اعترف عزو أنه اعتدى على صياح بالضرب وطالب صياح - أبو العز بالذهب للتنازل عن الدعوة ضد عزو، أخبرت إخلاص - سمية أن صياح سرق محمود شقيقه وقتله وأخبرتها أنها أخفت على صياح إنجابها فاطمة.
تأكدت إم العز أن إخلاص على قيد الحياة، عاد أبو الأحلام ووقف بجانب أبو العز في أزمته، تمكن طبنجة من تخليص نفسه من أم العز وحاول قتلها.
ضرب أبو الأحلام ابنته غفران بسبب سرقتها في الماضي وكذبها عليه، أعطى أبو العز - صياح بعضًا من الذهب ليتنازل عن حقه لكنه رفض، قام طبنجة بحبس أم العز وطلب منها إخباره مكان أموالها هي وشقيقها أنور.
حصل طبنجة على الذهب من بيت أنور، ابتز طبنجة ـ هيام لتعطيه أموال ثمن سكوته عن زواجها منه في الماضي، طلب أبو الأحلام من غفران إخبار زوجها حقيقتها قبل زواجها منه، طلب غازي من صياح تدبير فضيحة لأبو العز.
حاول أبو العز معرفة القرط الذهبي الذي يخص إخلاص؛ ولكن رفض صياح إخباره حقيقة أنها على قيد الحياة، علم أبو الأحلام عن سرقة غفران من بيت أبو العز واعتدى عليها بالضرب.
لفقت غفران تهمة السرقة لوالدها انتقامًا منه بسبب قتله لوالدتها ظلمًا في الماضي، اتفق صياح مع طبنجة للاستيلاء على أملاك أم العز بتحريض من غازي.
طلب أبو العز من صياح إخباره بمكان مقبرة إخلاص لكنه رفض، تم الإفراج عن عزو، أخبرت هيام ـ غازي زواجها في السابق من طبنجة وطلبت مساعدته للتخلص منه.
سافر أبو العز إلى بيروت لمعرفة مكان مقبرة إخلاص، أخبر أبو العز ابنه عزو مكان الأمانة التى تخص إخلاص وأخبره أن فاطمة ابنة إخلاص.
انفصل طبنجة عن أم العز بعد حصوله على جميع أملاكها، ساعدت سمية إخلاص على الهرب ولكن احتجز طبنجة الأخيرة في بيته.
رفض طبنجة فك أسر إخلاص قبل معرفة مكان الذهب، أخبرت سمية والدها صياح أن إخلاص أنجبت فتاة تُدعى فاطمة.
شكت سهيلة بتصرفات هيام وطلبت من عزو مراقبتها، قرر صياح أخذ فاطمة بعد معرفته أنها ابنته.
نجحت أم العز في فك أسر إخلاص، قررت غفران تلفيق تهمة سرقتها أموال أبو العز لوالدها من جديد.
علمت فاطمة أن صياح والدها وكذب عائلتها عليها، علم طبنجة عن معرفة غازي بزواجه من هيام.
قابلت فاطمة والدتها إخلاص لكنها لم تتقبلها بسبب تركها لها في الماضي، علمت سهيلة عن نية غازي في التقرب من هيام.
تأكد أبو شوال من براءة أبو الأحلام وأن غفران هي السارقة، أوقفت سهيلة - غازي عند حده وهددت هيام بفضح أمرها عند أبو العز.
طلبت أم العز من فاطمة الذهاب لوالدها صياح ووافقت، تأكدت غفران أن زوجها أبو شوال علم بحقيقة سرقتها.
سرقت هيام ووالدتها ذهب أبو العز بعد أن فضح أمرهما أمام سهيلة، هدد صياح - عزو إذا لم يعطيه الذهب سوف يفضح أبو العز بسر قديم.