بعد زواج أمينة من سعد، واعتقادها بأن الدنيا ضحكت لها، تفاجئ بأنها كشرت عن أنيابها مرة أخرى، فتستيقظ من حلمها، وتجد الواقع الأليم الذي لم تحسب له أي حساب.
ترى أمينة هواجس عدة بحدوث كل شيء أمامها قبل وقوعه، وتحاول إخبار أمها بذلك، في حين يعيش سعد مع زوجته الأولى رقية وتصبح هي المسيطر اﻷول والأخير في البيت.