بعد زواج أمينة من سعد، واعتقادها بأن الدنيا ضحكت لها، تفاجئ بأنها كشرت عن أنيابها مرة أخرى، فتستيقظ من حلمها، وتجد الواقع الأليم الذي لم تحسب له أي حساب.