تلجأ أمينة لطبيبة نفسية لكثرة الكوابيس التي تٌسيطر على أحلامها، وتقرر مساعدة سعد بعد وفاة ابنيه، في حين تشعر عزيزية وبسبوسة بألم الوضع وينقلا إلى المستشفى.