انتشر خبر انتحار ريان وخشى أبو ريان من الفضيحة وطلب من هيثم حل الأمر وإخبار الصحافة بمقتل ريان، طلب أبو سام من أبو ريان ثمن البضاعة المحرزة وإلا فضحه بالتسجيلات التي لديه.