يستغل أبو ريان عمل ابنه في الشرطة لتسهيل عمله الغير قانوني، قتل بسام - عشيقته بعد محاولة سرقتها وقتل ابنتها يارا.
طلب أبو ريان من فيصل تمرير سيارة بها أموال لأبو عباده وانفجرت السيارة فأدت إلى وفاة العميد طلال والعساكر.
تم وقف فيصل عن العمل لشك اللواء قصي به، عرض هيثم على أبو ريان قتل الجندي برهوم لعدم فضح أمرهما لكنه رفض.
قرر سامر قتل يمنى وسلاف وماجدة لعدم فضح أمره، وقعت لبسام حادثه ونُقل إلى المستشفى واحتجزته الشرطة، انفجر المستودع وتوفى برهوم الشاهد الوحيد وعلمت عبلة أن الحادث مدبر من قبل الحكم.
بحث ريان عن المتسبب بقتل برهوم وأخبرته عبلة أن والده وراء ذلك الأمر والعديد من الجرائم الأخرى، نفذ سامر خطته وقتل سلاف وماجدة ولكن لم يتم العثور على جثة يمنى وشك سامر بهربها.
أفسد الحكم زواج عبلة في الماضي ليتزوج منها لكنها انفصلت عنه، علم ريان أن والده المتسبب بمقتل العساكر وقرر ريان ترك الخدمة في الجيش، اتضح مرض يمنى بالإيدز ونقلت العدوى للحكم بعد زواجه منها.
حاولت يارا الانتحار ولكن أنقذتها جدتها، ساعد مروان - ريم بعد حادثة التحرش اللفظي التي تعرضت لها، اتضح أن عائلة شمس قتلوا في الماضي، بدأت عبلة خطة الانتقام وبدأت نشر فساد الحكم.
قررت عبلة تهريب يمنى خارج البلاد لحمايتها، في ظل محاولات سامر البحث عن يمنى، أقامت يارا في بيت استأجرته لها جدتها، قرر الحكم الضغط على ابنه ريان وطلب منه إخلاء البيت وإعادة له حسابه البنكي.
حاول فيصل إقناع شقيقته بالزواج من أبو ريان، علم مروان أن الحريق الذي حدث في السكن الجامعي مُدبر من قبل سامر وقرر البحث عن يمنى لمعرفة الحقيقة، وافق ريان على طلبات والده لفتح الطريق لعمليات التهريب.
أطاع ريان والده لحين ميعاد وصول الشحنات المهربة بالممنوعات وأبلغ اللواء قصي وتم التحفظ على المخدرات من قبل رجال الأمن، وينتحر ريان.
انتشر خبر انتحار ريان وخشى أبو ريان من الفضيحة وطلب من هيثم حل الأمر وإخبار الصحافة بمقتل ريان، طلب أبو سام من أبو ريان ثمن البضاعة المحرزة وإلا فضحه بالتسجيلات التي لديه.
علم أبو ريان عن زراعة أبو سام أجهزة تنصت بمكتبه وأعطاه نصف ثمن البضاعة لإسكاته، وتنتهي الحلقة بالقبض على يمنى عند محاولة خروجها من البلاد.
لفق هيثم تهمة قتل ريان لمؤيد مقابل المال، تم الإفراج عن يمنى بعد مساعدة عبلة لها، هدد هيثم أبو سام.
عرض أغيد على أبو يارا مبلغا من المال مقابل الاعتراف بقتل زوجته لإخراج بسام، قررت شمس مساعدة إيليا لأخذ ميراثه من عائلته ولجأت لمروان، طلب الطبيب من أبو ريان إجراء تحليل الإيدز لشكه بالأمر.
توفى الشاب الذي باع كليته بالاتفاق مع أبو عمار مقابل السفر خارج البلاد وحقق مروان في القضية للتوصل لتجار الأعضاء، قام أبو ريان بإجراء التحليل وشك أنه نقل العدوى لزوجته علا.
تأكد هيثم من إصابة أبو ريان بالإيدز لكنه كذب عليه ولم يخبره الحقيقة، وافق مالك بعرض أغيد وقرر تحمل قضية قتل زوجته بدافع الشرف بسبب خيانتها له لإخراج بسام، وسجل بيته باسم ابنته يارا.
علم عزام بتحمل مالك قضية مقتل زوجته مقابل المال وطلب منه نصف المبلغ وإلا فضحه، طلب الرائد مروان من علاء مساعدته لمعرفة مكان تاجر الأعضاء وتوصلوا إلى رقم أبو عمار.
أخبر سومر - مروان بعلمه بمكان أبو عمار وأن عمليات التبرع بالأعضاء تحدث في لبنان، أخبر أبو عمار - يارا بإجبارها على الزواج منه، زادت العدوات بين أبو سام وأبو ريان بعد محاولة قتل هيثم.
قُبض على أبو عدنان تاجر الأعضاء واعترف ظلمًا على سومر باتفاقه معه، ساعدت شمس - إيليا ووافق خاله أبو يعقوب على إعطائه ميراثه، أمر أبو ريان بالحكم على مؤيد بالإعدام.
قُبض على أبو سام بعد تلفيق هيثم تهمة له بمساعدة أبو هادي، خُطفت يمنى من قبل رجال سامر، أخبرت يارا - إيليا أنها شقيقته من والده.
رفض إيليا استقبال شقيقته يارا، قتلت رودينا - رافي حيث اتضح تصويره للفتيات معه بأوضاع مخلة لنشرها على المواقع مقابل المال وكانت إحدى ضحاياه شمس، حاول مروان التوصل ليمنى بعد اختفائها.
توصل مروان إلى يمنى واهتمت بها عبلة بعد محاولة قتلها، هرب سامر وعماد لعدم القبض عليهم، طلب أبو ريان من هيثم قتل الطبيب لكى لا يعلم أحد مرضه.
طلب علاء من عبلة مساعدة سومر للخروج من الحبس وترافع عنه يسار، نُقل مروان إلى مكافحة المخدرات بأمر من أبو ريان لعدم التحري في قضية يمنى، شعرت رودينا بتأنيب الضمير ووقفت معها شمس.
تم الإفراج عن سومر، اتضح أن أبو ريان نقل مروان لمكافحة المخدرات لمعاقبة فايز وتحفظ الشرطة على المخدرات التى يقوم بتهريبها، وكلت يارا - محامي للدفاع عن قضية والدتها، قررت رودينا الانتحار.
علم هيثم أن يمنى على قيد الحياة وطلب أبو ريان منه قتل سامر لمعرفته بحقيقة مرضه، وتنتهي الحلقة بمقتل عماد.
اتضحت رغبة هيثم بقتل سامر ولكن قتل عماد بالخطأ، وهدد سامر بفضح الأمر إذا قتلوه، واجهت عبلة - أبو ريان بحمايتها ليمنى وحذرته من إيذائها.
طلب أبو ريان من هيثم قتل يمنى، انتشرت شائعات عن مرض أبو ريان لكنه أنكر ذلك الأمر، حاولت شمس الابتعاد عن دانيال لأنها لا تريد التعلق به.
قرر أبو ريان قتل مروان بعد المواجهة التى حدثت بينهما، لجأت يارا إلى إيليا بعد محاولة قتلها، تعاون علاء مع مروان لإمساك دليل على سامر.
ساعدت عبلة - مروان للقبض على الفاسدين بالبلد، نصبت رندة لأم وردة كمينًا انتقامًا منها، نجح علاء في الإيقاع بسامر.
قبض مروان على سامر وقام بتعذيبه للاعتراف عن من ورائه للإيقاع بهم، أنهت شمس علاقتها بدانيال.
تم التحقيق مع ابو ريان بعد إيجاد جثة فيصل وعلا، تم إنهاء مشكلة الفساد في الجامعة بعد اعتراف سامر، وتقتل نهى.
صدر حكم برفع الحصانة عن أبو ريان، أخبر دانيال - شمس عن مرضه بالسرطان، تم فتح قضية مقتل ريان من جديد.
طلب الحكم من هيثم قتل عبلة ولكن قُتل ابنه يسار عن طريق الخطأ، انتقم الحكم من هيثم واشعل النيران به، انتقمت يارا لمقتل نهى، صُدر حكم الإعدام على سامر، تمت خطبة إيليا وريم، طلب مروان من عبلة الزواج.