توفى الشاب الذي باع كليته بالاتفاق مع أبو عمار مقابل السفر خارج البلاد وحقق مروان في القضية للتوصل لتجار الأعضاء، قام أبو ريان بإجراء التحليل وشك أنه نقل العدوى لزوجته علا.