تذهب عزيزة إلى فياض لتجعله يبارك ويوافق على زواج ابنته من أنيس، يخبر خليل - إنشراح أنه مُغرم بها، يخبر عوني - ديمتري أنه لم يعثر على نزار، يخبر عزت - خليل بتفجير المسطول للقلعة بتخطيط من حمدي.