يخبر طارق - خليل بالعودة إلى عمله من جديد خاصة أن أدهم لم يذكر أسمائهما لعوني، يذهب حمدي إلى عزيزة ويخبرها برغبة ديمتري في شيء ما منها وهذا هو سبب دعمه لها، تصالح عزيزة - حمدي ويعودان للعمل معًا.