يتزوج أبو سهيل من منيرة، يقرر سعيد ترشيح نفسه لمنصب مختار الحارة، ويذهب حمدي إلى مكان عوني وسكر ويربطه ويقيده بالسلاح ويخبره أنه خائن ويقتله، يذهب ديمتري ورجاله لقبر نزار ويقومون بفتحه.