يبحث رجال مراد عن بهية، التي تتوفى بعد وضع ابنتها الصغيرة، فيعثر قسيس على الرضيعة ويرعاها في الدير، ويسميها شمس، وتفتش الشرطة بيوت الحارة للبحث عن الجناة والمتهمين بقتل الوزير.