يتفق مراد مع الحكمدار على الشراكة بينهما، ويهدد أبو الجود - مراد لاستيلاء الأخير على أراضي الفلاحين، ويتشاجر الآغا مع جلنار ويهددها بطردها من القصر لضربها ابنه قيس.