تهرب بهية زوجة الآغا من تعذيب مراد وحبسه لها، وتضع حملها في الطريق، بينما يقود أبو الجود مهمة قتل وزير الدولة انتقامًا من استيلائه على أراضي الأهالي.
يبحث رجال مراد عن بهية، التي تتوفى بعد وضع ابنتها الصغيرة، فيعثر قسيس على الرضيعة ويرعاها في الدير، ويسميها شمس، وتفتش الشرطة بيوت الحارة للبحث عن الجناة والمتهمين بقتل الوزير.
يأمر الآغا مراد - أبو رماح بدفن بهية، وفي الطريق تعثر الخانم ليلى على عبدالمجيد مصابًا فتحمله إلى الحارة لعلاجه.
يأمر الآغا - مراد برعاية شقيقه الصغير بعد وفاة أمه بهية، ويحاول أبو الجود الوصول للشخص الذي أطلق النار على عبدالمجيد.
يتفق مراد مع الحكمدار على الشراكة بينهما، ويهدد أبو الجود - مراد لاستيلاء الأخير على أراضي الفلاحين، ويتشاجر الآغا مع جلنار ويهددها بطردها من القصر لضربها ابنه قيس.
يطلب الآغا من المحامي عباس حصر كل ممتلكاته دون علم مراد الذي يشك في مساعدة أحد رجاله على هروب بهية من محبسها.
تلجأ سلمى لليلى بعد إجبار أهلها على الزواج من شخص لا تعرفه، ولكن يصر أبو الجود على عودة سلمى لأهلها، وتتولى أم ريمون تربية الطفلة شمس، ويتوفى الحكمدار ويرفض مراد تسليم الأرض لابنه.
يحاول صدام قتل شقيقته سلمى، ويعثر الأهالي على أبو حامد مقتولًا، ويقرر الآغا تولي الخادمة أمينة الوصاية على ابنه قيس.
تقتل جلنار - الآغا، وتكتشف ليلى مستودع الأسلحة، وتذكر أبو الجود كيف تخلى عنها وعن حبهما إرضاء لأبيه.
تهرب أمينة مع قيس، ويُصدم مراد لموت الآغا، ويقتل صدام - زوجة أبو الجود انتقامًا منه.
يتزوج أبو الجود من ليلى، وتتولى رعاية أولاده، ويحاول ابن الحكمدار إقناع أبو الجود بالتعاون معه ضد مراد، ويقام حفل زفاف ابن أبو الجود.
يقرر قيس الانتقام من مراد، فيسعى لتدمير محصول أرضه، ويهجم رجال أبو الجود على شحنة غلال مراد.
يبجث أبو رماح في السوق عن الشحنة المسروقة من مراد، ويطلق ابن أبو الجود زوجته ربيعة.
تقع مشكلة بين أبو الجود وأهل ربيعة لطلاقها، ويحاول ابن مراد إجبار أبو برهان على بيع أرضه، ويثور مراد عندما يعلم بضرب ضابط القسم لأبو رماح.
يعرض زكريا على جلنار استدعاء قيس لعلاج المحصول، ويفاجأ أبو الجود بأولاد أبو جبر يعتدون على محله انتقامًا من ابنه.
تقلق أمينة على قيس لاستدعاء زوجة مراد له، ويخبر ابن الحكمدار - مراد ببحثه عن السيف الأثري حتى يسلمه للوالي.
يستمر الشجار بين أولاد أبو جبر والجود لطلاقه ابنتهم ربيعة، ويطلب أبو سلطان يد سلمى للزواج.
تطلب شمس من أم ريمون مساعدتها في البحث عن عائلتها الحقيقية، ويحاول أبو رماح إقناع أبو برهان ببيع أرضه لمراد دون جدوى.
يحاول ابن مراد الاعتداء على الخادمة ندى، ويتفق أبو الجود مع عالي المقام بهجت على التعاون معه.
يقبض اليوزباشي على أبو رماح، وتطلب ليلى الطلاق من أبو الجود، ويُعجب ربيع بابنة أبو الجود ويتطلع للزواج منها.
تتشاجر جلنار مع ابنها لاعتدائه على الخادمة ندى، ويتفق مراد مع أبو جبر ضد أبو الجود، وتعطي أم ريمون - شمس الذهب الذي كان بجوارها وهي رضيعة.
يطلب ربيع يد ابنة أبو الجود للزواج، ولكن الأخير يوافق على زواجها من مصطفى باشا، ثم يتفق مع ابن الحكمدار على استرجاع أرضه من مراد بالقوة، ويعزل بهجت - اليوزباشي من منصبه ليُفرج عن أبو رماح.
تثور ليلى عندما تعلم برفض أبو الجود طلب ربيع بالزواج من ابنته، وتطلب جلنار من والدها بهجت عدم مساعدة مراد.
يجبر أبو الجود - ابنه على إعادة طليقته ربيعة لمنزله، ولكنها ترفض العودة، وتتوفى أم ريمون.
تطلب جلنار من زكريا مراقبة مراد، ويطلب الأخير من كمال باشا البحث عن السيف الأثري، ويطرد أبو الجود - ابنه من المنزل لتطاوله على ربيع، ويطلب مراد يد ربيعة للزواج.
ينطلق أبو الجود مع رجاله للإغارة على شحنة أخرى لمراد، ويساعد قيس - ندى على الهروب من قصر مراد، وتوافق ربيعة على الزواج من مراد.
يرفض بهجت مساعدة مراد على الانتقام من أبو الجود، ويتضح إخفاء أبو رماح للسيف الأثري.
يأمر مراد - أبو رماح بالتخلص من ربيع بعد طلبه الزواج من ابنته، ويطلب مراد من الجود العمل معه في حراسة عمله.
ينقذ قيس - ربيع من القتل، ويفاجأ مراد بانقلاب رجاله عليه لصالح أبو رماح.
يتغلب مراد على أبو رماح ويقيده بالحبال، ويستطيع الأول قطع المياه عن أهل حارة أبو الجود، مما يجعل الأخير يجمع الرجال لمحاربة مراد، ويطلق حمزة النار على ابن مراد.