تلجأ سلمى لليلى بعد إجبار أهلها على الزواج من شخص لا تعرفه، ولكن يصر أبو الجود على عودة سلمى لأهلها، وتتولى أم ريمون تربية الطفلة شمس، ويتوفى الحكمدار ويرفض مراد تسليم الأرض لابنه.