يكتشف أولاد زينب أنها تعمل خادمة وأنها على علاقة بشاب يدعى مهدي، ويذهب حنديرة إلى منزل مريم لطلب يدها فيرفض والدها لكنها تقف أمامه وتقبل بالزواج.