بدأ معتز يصدق بأن من يغضبه يموت، ويستيقظ معتز فيجد نفسه متهماً بقتل جمال، ويتعارض ما يتذكره معتز بما أدلى به سليمان أمام النيابة عن وقت وجود معتز أثناء الحادث فيفرج عن معتز.