يهرب أبو مهران من فيلا فاضل، ويرغب في الوصول لكرم، ويذهب إلى القبر وتضربه نتالي، ويُرسَل لفيصل فيديو لسيدة مع شامخ فيظنها نتالي، ويواظب كرم على زيارة الطبيب النفسي.