يختلف المايسترو بسام مع العازف نزيه، ويتعرف بسام على نادلة المقهى ويُعجب بها.
يُتهم بسام بقتل النادلة حنين، فيطلب من المحامية رانيا الدفاع عنه، ويزوره نزيه بالسجن ويسخر منه.
تكشف التحقيقات وجود الحمض النووي لبسام حول جثة حنين، وتبدأ رانيا في جمع معلومات عن حنين، ويستغل نزيه غياب بسام لقيادة الفرقة.
تسعى رانيا لإثبات براءة بسام وعدم تواجده أثناء وقوع الجريمة، وينشر مجهول منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي ضد بسام، الذي يتضح وقوع مشاكل بينه وبين حنين، ويفاجأ الأخير بظهور رفيف شقيقة حنين.
تكشف رفيف عن مشاجرات بين بسام وحنين، وتقدم فيديوهات تثبت ذلك، وتتدهور الحالة النفسية لبسام.
يعترض زوج رانيا لتوليها قضية بسام، وتشويه سمعتها، وتقرر الاعتذار عن استكمال مهمتها، ويخبرها بسام بامتلاكه دليل براءته.
يكشف بسام للمحكمة إصابته بمرض رعش بيده ولا يستطيع قتل أحد، ويحاول نزيه التقرب من رفيف للتعاون ضد بسام، الذي تتطور علاقته برانيا.
ينجح وائل في معرفة الشخص الذي ينشر الفيديوهات، ويحاول بسام للعودة إلى عمله بالفرقة الموسيقية.
تقرر المحكمة عمل تحليل الوراثة لرفيف ونزيه للشك في تورطهما بقتل حنين، ويحاول بسام تحسين علاقته برانيا.
يُقبض على نزيه، ويُفتش منزله، فتعثر الشرطة على دماء حنين بمنزله، فيحاول والد نزيه مساعدته في محنته.
يحصل بسام على البراءة، ويُحكم على نزيه بالسجن، فينتحر داخل الزنزانة، فتشك رانيا في التحقيق.
تظل شكوك رانيا تجاه بسام قائمة، وتتذكر كلام نزيه حول تورط بسام في قتل حنين، فتقرر الحصول على ملفه الطبي من الطبيب سامي.
يساعد وائل - رانيا في الحصول على معلومات بوجود الحمض الوراثي لحنين، وعلاقة سامي ببسام، وتكتشف قتل الأخير لحنين بوتر البيانو الخاص به.