شعر داوود بالذنب تجاه وفاء لرغبته في خيانتها ولكنه عدل عن الأمر وتوجه إلى منزله بعدما علم من طارق بسوء حالة وفاء بعد مشاجرتهما، وفرح عبدالحميد كثيراً بسبب قرب خروج عايدة علي المعاش وجلوسها في المنزل...اقرأ المزيد معه، وتعرض إبراهيم لصدمة الرفض مرة أخري من عبير.