يتفق خالد مع صديقة جهير على العمل معها، ويطلب منها الزواج، ويقترح سعد فتح باب التبرع لعتق رقبة حتى يجمعوا مبلغ الدية، ويشتكي يوسف لخالد من تدخل سعد في أموره، ويعود علي من سفره، وتطلب زوجته الطلاق.