يخاف خالد على يوسف من انتمائه لأي جماعة إرهابية، في الوقت ذاته يقرر علي ترك زوجته والسفر للجهاد بأفغانستان.
يجمع سعد مبلغ كبير من التبرعات للجهاد في أفغانستان، وتصر أم خالد على طلاق ابنتها سارة من علي.
يُفاجئ محسن بمديره يتفق معه على اقتسام الرشاوى التي يتلاقها من العملاء، وتطلب هيلة من خالد نصح يوسف ومنعه من المنشورات التي ينشرها، ويعود فهيد ويبتز العنود، ولكن محمود يتصدى له ويطلق عليه النار دفعا عن نفسه ويرده قتيلا.
يحكم على محمود بالقتل بالسيف لقتله فهيد، ويحاول الأمير منصور وأهل محمود إقناع أهل فهيد بالتنازل عن حقهم، ويرفضون، ويتضح اتفاق سعد مع أبو فهيد على طلب دية بثلاثة ملايين.
يتفق خالد مع صديقة جهير على العمل معها، ويطلب منها الزواج، ويقترح سعد فتح باب التبرع لعتق رقبة حتى يجمعوا مبلغ الدية، ويشتكي يوسف لخالد من تدخل سعد في أموره، ويعود علي من سفره، وتطلب زوجته الطلاق.
تُجمع دية خالد ويعفو عنه، ويتزوج خالد من طيف، ويساوم علي - سارة على طلاقها مقابل دفع مبلغ مالي له.
يطلب سعيد من جماعته وضع مُدرس تابع لهم في كل مدرسة حتى يعلم الطلبة منهجهم، ويخبر خالد - جهير بزواجه من طيف، فتترك المنزل وتغضب عليه أمه.
يُفصل يوسف من الجريدة، ويحاول أعمامه إقناعه بعدم الكتابة ضد الشرع، وتظل جهير رافضة العودة لمنزل زوجها خالد، وتقبض هيئة اﻷمر بالمعروف على ابن خالد لشعره الطويل.
يُصر خالد على تقديم دعوى قضائية ضد الهيئة، ولكن ينصحه سعد بالتنازل عن البلاغ حتى لا يصير الأمر ضده، ويكتشف خالد تناول طيف لحبوب منع الحمل لعدم الإنجاب، فيقرر طلاقها.
تخبر أم غوزيل - خالد أن مساعد هو ابن الشيخ مسند، فيهدد خالد - مسند بفضح أمره إذا لم يعترف بالولد، في حين تقرر طيف إعادة خالد لها، ويقدم محسن بلاغ للوزير ضد مديره بأنه مرتشي.
تقع حرب الخليج، ويقلق سعيد على حزب الإخوان في الكويت من إبادته، ويستقبل خالد ابن عمه جاسم وعائلته عقب وصولهم من الكويت.
تعتذر طيف لخالد وتخبره بحملها، ويقود يوسف وراشد حملة لتعليم السيدات قيادة السيارات وتقبض عليهم الشرطة عقب اشتعال النيران بينهم وبين رجال هيئة الأمر بالمعروف.
تطلب أم خالد من ابنها شراء منزل أكبر بجوار شقيقتها أم محمود، وتطلب طيف منه إخبار أمه بحملها، ويقرر حزب الإخوان بقيادة سعيد ترك السعودية بعد فشلهم في زرع الفتنة بين الشباب بالجامعة.
تتفق طيف مع زوجة محمود على إخبار جهير بعودة الأولى لخالد وحملها منه، مما يُشغل النيران بين خالد وجهير، ويستاء خالد وأبو سعد من زيادة محسن لسعر الأرض عند بيعها لهما.
تشتعل نيران حرب الخليج، ومع إعلان استخدام العراق للمواد الكيماوية، يقرر خالد وأبو سعد شراء أطباق فضائية ليطلعا على أخبار الحرب، ولكن حزب هيئة الأمر بالمعروف تدمر كل الأطباق فوق البيوت.
تدعي طيف كذبا بفقدها جنينها، وتصدر الشرطة قرار بالقبض على تركي فيهرب الأخير مع ذويه.
يتشاجر خالد مع ابنه سامي، فيخرج الأخير مسرعا بسيارة والده، ويدهس أحد الأشخاص، وتتهم الشرطة - خالد، ولكن تقبض على الابن الفار.
يتعرف سامي في السجن على أحد المجاهدين الذي يدعوه إلى الجهاد في أفغانستان، ويتزوج محسن من شقيقة الوزير دون علم زوجته، ويكتشف خالد كذب زوجته طيف بحملها وإجهاضها فتطرده من المنزل.
يحتفل محسن بترقيته نائب وزير، ويطلق خالد - طيف، ويصل تركي إلى لندن ويطلب من منصور تأسيس منزل له، ويفاجئ خالد بابنه سامي يهدد بتحطيم التلفزيون لأنه حرام، وتتسبب هيئة الأمر بالمعروف في وقوع حادث لبدر ووفاته ونقل زوجته للمستشىفى.
يُوقف محسن عن العمل بعد تغيير الوزارة ويتحول للتحقيق معه، وتداهم الشرطة وكر جماعة إرهابية وتطلق النار على سامي، وتقبض عليه.