يحاول سيف إقناع فاتن بالعودة إليه وعندما ترفض يبلغها أنه سيقوم برفع دعوى إسقاط الحضانة لعدم توفر مسكن آمن لبناتهما، فتضطر فاتن للجوء لمركز استضافة المرأة المعنفة التابع لوزارة التضامن.