تحكي الأم لأولادها وزوجها قصة الفارس الملثم الذي حاول تحقيق العدل في البلدة ومحاربة الأمير الفاسد.
يتشاجر مبارك مع ابن حصة، ويسخر منه الأخير، فتنهره أمه وتحكي له قصة منصور الذي أصيب في حريق بمنزله وأطلق عليه الناس اسم سلعو وسخروا منه.
ترفض ابنة أمينة الذهاب إلى المدرسة، وتفضل البقاء في المنزل واللعب مع صديقاتها، فتحكي لها الأم قصة بيت الكسالى وسيطرة اللص خربوش على الأطفال وإبعادهم عن الدراسة والعمل الجيد، حتى تقبض عليه الشرطة.
تخبر الأم - أولادها بحكاية زينة التي تحب الرسم، ولا أحد يشتري رسوماتها، حتى عثرت على فرشاة رسم عجيبة ترسم بها الشيء فيتحقق، ويحاول اللصوص سرقتها.
تحكي أم سالم لأولادها عن قصة الصبي سعود الذي يعثر على صندوق بالبحر، ومقابلته للجني بودريا الذي يأخذه إلى عالم البحار، ويحبسه هناك، وتوصي أولادها بعدم أخد أي شي من شخص مجهول.
تحكي الأم ﻷولادها قصة قبعة زحل التي يرتديها أي شخص فيختفي، ومهمة الفضائيين خالد وجاسم لنقل القبعة من كوكب زحل إلى كوكب عطارد، وما تعرضا له أثناء الرحلة وعثور راشد عليها.
تحكي أم سالم لأولادها عن قصة حظ الشقيقين حمدان وراكان وامتلاك كل منهما لدكان لبيع الأقمشة، ويأس راكان من حظه العثر في البيع وتمرده على حياته.
تنصح الأم - أولادها بعدم إيذاء الجار، وتحكي لهم عن تعرض أبو راكان للإيذاء من شباب الحارة، فيلجأ الأخير لإخافتهم بحمارة القايلة، ليبتعدوا عن منزله.
تتكاسل طيبة عن أداء الأعمال المنزلية، فتقص أمها قصة لولوة، التي تتقاعس عن ترتيب المنزل، وعندما تمرض شقيقتها تضطر لدخول قصر الظلام للبحث عن دواء لها، ويجبرها صاحب القصر على العمل حتى تحصل على ما تريد.
تحكي أم سالم لأولادها قصة سحيلة التي كان يسخر منها كل الأطفال، وترفض هيا ابنة تاجر القماش عمل سحيلة في بيع القماش وارتداء ملابس أفضل منها.
ترفض سارة مساعدة أمها في أعمال المنزل، فتحكي أم طيبة لأولادها قصة هدى ومنى اللتين ترفضان القيام بالأعمال المنزلية ومساعدة والدتهما، حتى أمسك بهما بو راسين وأجبرهما على المشاركة في تنظيف المنزل.
تقص أمينة على أولادها قصة التاجر أبو ثنيان، الذي يطعم الفقراء دون حساب، ويتصدق بكل ماله، حتى يمر عليه عابر سبيل ويأخذ كل شيء من عنده ويعطيه بذرة، وعندما يزرعها تدر عليه دخلا كبيرا.
تقص أمينة على أولادها حكاية التاجر الذي لديه ست بنات، وعندما وضعت زوجته - ولدا، أطلق عليه اسم بنية حتى لا يحسده أحد، وأخفاه عن كل الناس.
يتسبب سليمان في مشاكل في السوق، فتحكي أمه قصة سيف الذي يتلذذ بإيذاء كل من حوله، حتى خرج عليه ضميره وأنبه، ولقنه درسا لا ينساه وطلب منه الاعتذار للجميع.
تقص أمينة على أولادها قصة شاب مرضت أمه فقرر العمل بدلا منها في السوق وبيع الحساء، وعندما أعلن الوالي عن مسابقة للطبخ، يتقدم الشاب ويفوز بوظيفة طباخ الوالي.
تلوم أمينة - ابنتها طيبة على عدم مساعدتها لعابرة سبيل طرقت الباب طلبا للمساعدة، وتحكي لها قصة التاجر أبو زيد الذي يستقبل مجموعة من الغرباء ويساعدهم، ويعترض الناس على ذلك.
تتأخر طيبة عن العودة للمنزل، فتحكي الأم قصة منزل برميت الذي دخلته فتاة دون إخبار أمها، وتأخرت عن موعد عودتها فلقنتها أمها درسا لا تنساه، وخدعتها بأن السيدة برميت سحرتها لتخدمها طوال حياتها.
تقص أمينة حكاية ابن الوالي المغرور، الذي يقرر والده تلقينه درسا لا ينساه بسبب غروره وتكبره، فيتفق مع شاب فقير يشبهه على انتحال شخصيته، ليعيش ابن الوالي في الفقر ويعود عن تكبره وغروره.
تحكي أمينة لأولادها قصة راعي الأغنام الذي يخدع أهل الديرة في كل مرة ويدعي كذبا سرقة أغنامه، وعندما تُسرق فعلا لا يصدقه أحد.
تحكي أمينة قصة الغول الذي منع الجميع من اللعب في حديقة منزله، وبنى سورا عاليا حتى لا يدخل أحد، ومع حدوث أول عاصفة ممطرة لم يتمكن من الخروج ولم يساعده أحد.
تخبر أمينة - أولادها بقصة بدر الذي توفي والده وأوصاه برعاية شقيقيه ناصر وفهد، فتولى مزرعة والدهم، ولكن شقيقيه شككا في أمانته وأصرا على إدارة المزرعة وندما عندما عرفا ما كان يفعله شقيقهما بدر.
تحكي أمينة قصة أم السعف التي انتشرت عنها أقاويل خطف أطفال القرية، ولكن عندما أصيبت إحدى سيدات القرية في قدمها وعالجتها أم السعف تأكدوا أنها امرأة طيبة تساعد الناس ولا تخطف الأطفال.
تحكي أمينة قصة الأحدب هوبو الذي يخاف الخروج من المنزل حتى لا يتنمر عليه أحد، وعندما يتعرف على الشاب شبعان، يحاول الأخير إقناعه بالخروج من المنزل وبناء صداقات مع الناس، ويعرفه على صديقه جوعان.
تعترض أمينة على عدم اهتمام أولادها بالنظافة، وتحكي لهم قصة قرية وادي السلام، وسكانها الذين لا يحبون النظافة، حتى داهم وحوش النظافة القرية ولقنوا أهلها درسا لا ينسونه.
تحكي أمينة لأولادها قصة بو دينار البخيل الذي يرفض الإنفاق على زوجته وأبنائه حتى يأتي شخص يخدعه ويستولي على كل أمواله بسبب طمع بو دنيار.
تحكي أمينة قصة الأخوين منصور ومحمود اللذين يعملان في صناعة الأحذية، وعندما يختار الوالي - منصور ليصنع له أحذيته، يغار منه محمود ويوقع بينه وبين الوالي.
تحكي أمينة لأولادها قصة سعدون الفيلسوف الذي يفتي في كل شيء، ويدعي معرفته بكل الأمور، مما يوقعه في مشاكل عدة مع الأهالي.
تحكي أمينة لأولادها قصة الحفيد الطيب الذي يرعى جده أفضل رعاية، ويرفض الجد الأكل بعدما طردته زوجة ابنه سمية من المنزل، وأصرت على عدم بقائه.
تحكي أمينة قصة الشاب الضعيف باسل الذي يخاف من بلطجي السوق عبود، ويعثر على مصباح علاء الدين ويخرج منه الجني الأزرق الذي يقرر مساعدته ليتصدى لبطش عبود بالسوق.
تقص أمينة على أولادها قصة روان التي تتدخل في كل شيء، وتتسبب في العديد من المشاكل لتطفلها الزائد، ويحذرها والدها من دخول الباب الأحمر في محله، ولكنها تضرب بكلامه عرض الحائط وتقع في مشكلة كبيرة.