تلوم أمينة - ابنتها طيبة على عدم مساعدتها لعابرة سبيل طرقت الباب طلبا للمساعدة، وتحكي لها قصة التاجر أبو زيد الذي يستقبل مجموعة من الغرباء ويساعدهم، ويعترض الناس على ذلك.