تُوظف داليا في الشرطة بوظيفة محققة خاصة، وعندما تكتشف هروب عدنان من السجن يُسيطر عليها الرعب، ويبحث فارس عن دانة، وتقابل دلال - خالد في الكافيه الذي تمتلكه.
يقلق فارس على عائلته بعد هروب عدنان، ويسلم سعود نفسه للشرطة، وتحاول جوان - محامية عدنان إقناع زوجته وابنه بالشهادة لصالحه، وتترك نجاة - ابنتها في رعاية جدتها غنيمة، وتخبر سناء - دلال بعلمها بإدمانها.
يعترف خالد بحبه لدلال، وفي ذات الوقت يتفق مع مي على استكمال مخططه للانتقام من فارس وأسرته وتتقرب مي له، في حين يحاول دكتور عبدالعزيز التقرب من علياء، ويتشاجر طلال مع زوجته داليا لتدخلها في قضية سعود، وتعرضها للخطر.
تطلب داليا من جوان الابتعاد عنها، ويطلب طلال من فارس وأسرته توخي الحذر بعد هروب عدنان، وتطلب داليا من طلال التوجه إلى مكان الجريمة، وتحاول سناء معرفة أي معلومات عن الأدوية التي تتناول دلال، في الوقت ذاته تقترح المحامية جوان على عدنان الهرب.
يحذر طلال - ناصر من التقرب إلى ابنة نجاة، ويطلق عدنان النار على طلال وينقل الأخير إلى المستشفى، في حين تخترق مي حسابات دلال بالكافيه الذي تملكه.
تحاول نجاة إقناع ابنتها البقاء في منزل جدتها غنيمة حتى تحصل على نصيبها من الميراث، وتقابل غنيمة - خالد وتعترض على علاقته بدلال، ويتشاجر عدنان مع ابنه ناصر ويتسبب في وفاته.
تستاء داليا من تقرب جوان لزوجها طلال، في حين يتضح أن سناء تترأس عصابة عدنان، وتتفق مع عبدالعزيز على استكمال تقربه من ابنة فارس، في حين يلوم الأخير على ابنته دلال تقربها لخالد وشاركتها له، وتظل أبرار في حالة توهان عقب وفة ابنها ناصر.
يندم عدنان على ما فرط فيه بحق ابنه، ويتعاون مع طلال وداليا، وتكتشف الأخيرة إدمان شقيقتها بعد تدهور حالتها، وتقرر وضع خالد تحت المراقبة، وتنهي سناء التعامل مع مي.
تكتشف علياء ارتباط عبدالعزيز بنجاة، ويهدد عنتر - جوان بخطف ابنها إذا لم تتعاون معهم، وتبدأ داليا في ربط الأحداث وعلاقتها بسناء وتشك في كونها زعيمة العصابة.
تقع مواجهة بين داليا وسناء في شارع 9، ويحاول عدنان إنقاذ داليا فيقتله عنتر، وتقبض الشرطة على سناء، وتمر السنوات وتنجب داليا طفلتين، ويحتفل الجميع معها.