تكتشف علياء ارتباط عبدالعزيز بنجاة، ويهدد عنتر - جوان بخطف ابنها إذا لم تتعاون معهم، وتبدأ داليا في ربط الأحداث وعلاقتها بسناء وتشك في كونها زعيمة العصابة.