يحكم على يوسف وحسين بالاعدام شنقا، ويطلب يحيى من شاكر تسليم نفسه للشرطة، ويعترف شاكر بكرهه لأخوه وأنه يتخيل أن والده يتحدث معه، ويتزوج يحيى من مريم.