تخبر الجازية - نورة بما تدبره ليان من ورائها، وتتقدم نورة لطلب يد أوليفيا للزواج من ابنها ناصر رسميا، وتظل ليلى وشيخة في داومة بسبب زوج كلا منهما وخيانته لها.